*مقدمة نشرة الاخبار الرئيسية في قناة المنار اليوم الاثنين 20-11-2023*
صدحَ الميدانُ اليومَ بلغةِ البركان ، فهزَّ المحتلَّ في جبهةِ الشمال، واَحرقَ مواقعَه والكثيرَ من اوراقِه، وفتحَ مرحلةً جديدةً من النزالِ بحسَبِ اعلامِ
صدحَ الميدانُ اليومَ بلغةِ البركان ، فهزَّ المحتلَّ في جبهةِ الشمال، واَحرقَ مواقعَه والكثيرَ من اوراقِه، وفتحَ مرحلةً جديدةً من النزالِ بحسَبِ اعلامِ
لوحظ في الأيام الأخيرة، أن سفراء الدول الغربية، وأوّلهم السفيرة الاميركية دوروثي شيا، تخلّوا عن لغة التهديد ومطالبهم السابقة، وانتقلوا إلى القبول بالأ
شهد المخيم ليلة ساخنة بعد الاشتباه بمشاهدة مقنع في أحد البساتين على أطراف المخيم مما استدعى إستنفار ومتابعة داخل المخيم .بالمقابل بعض الاشخاص تُكذب
في مأساةِ الرابعِ من آَب وذكراها الاليمة، الاملُ بان يَقتنعَ اللبنانيون بأنَ العدالةَ لا تتحققُ بسفاهةِ بعضِ الاعلامِ والسياسة، وأنَ الحقيقةَ لا تُنال
أياماً ثقيلة ومعقدة يعيشها كيان الاحتلال بعد خوضِه مغامرة العدوان على جنين وهو الذي كان يعلم ان الخيبة الكبيرة تنتظره. هذا الفشل الجديد الذي حملَه بني
على طريقِ الاربعاء، تسقطُ ارقامٌ وترتفعُ اخرى، وتعلو اصواتٌ وتَخفِتُ اخرى، ويختلطُ حابلُ السياسةِ بنابلِ النكاية، والخلاصةُ انَ البلدَ سيصلُ الى الجول
بينَ العجزِ القضائي والعتمةِ السياسية، بصيصُ أملٍ كهربائيٍّ مجدداً بلفتةٍ عراقية، حيثُ اعلنَ مجلسُ الوزراءِ العراقيُ موافقتَه على زيادةِ الفيول للبنان
اَتمت زيارةُ الرئيسِ الايراني السيد ابراهيم رئيسي الى دمشقَ كلَّ اهدافِها، يومَ اصابت سهامُها العدوَ الصهيوني ..فما زادَ من اهميتِها الاستثنائيةِ في م
رسالةٌ ايرانيةٌ واضحةٌ بشكلِها ومضمونِها، أكدت للبنانيين - جميعِ اللبنانيين - موقفَ الجمهوريةِ الاسلاميةِ بالثباتِ الى جانبِهم والحرصِ على استقرارِ بل
على هديِ رياحِ التقاربِ التي تحركُ المنطقة، ووصولِ المرتفعِ الجويِّ السياسيِّ الى الحدودِ اللبنانية، تحركت الملفاتُ العالقةُ في اعماقِ الازمة، فَكُسِر
حولَ عنوانِ المرحلة ، حولَ فلسطينَ والقدسِ والاقصى كانَ اللقاءُ بينَ الأمينِ العامِّ لحزبِ الله السيد حسن نصر الله ورئيسِ المكتبِ السياسي لحركة حماس
حولَ عنوانِ المرحلة ، حولَ فلسطينَ والقدسِ والاقصى كانَ اللقاءُ بينَ الأمينِ العامِّ لحزبِ الله السيد حسن نصر الله ورئيسِ المكتبِ السياسي لحركة حماس