نستذكر دائماً الإمام المغيّب السيد موسى الصدر، ليس فقط في ذكرى تغييبه في 31 آب 1978 مع رفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، نستذكره لأنّه شخصية استثنائية وقامة وطنية وروحية وإسلامية كبيرة جداً، وهو تميّز على الدوام بقدرته على استشراف

قال المكتب الإعلامي للرئيس الدكتور حسان دياب في بيان: "تفادينا مراراً الدخول في سجالات، على الرغم من حملات التجني التي تعرّضنا لها، وكنا نود أن نتجنّب الرد على بعض الأقاويل التي يرددها البعض، عفواً أو قصداً، من دون أن يكونوا عارفين بحقائق الأمور.

‏اتقدم بالتعزية للشعب اللبناني برحيل دولة الرئيس سليم الحص الذي  كان نبراسا" ونموذجا" يُحتذى في السلوك السياسي ،كان محب ووفيّ لوطنه ،نظيف الكف وسجله أبيض ناصع أمام الخالق وبلده وشعبه‏ستبقى مدرسة بالوطنية ومنارة للبنانيي